
يا مليئةً بالاخضرارِ الزّهيدِ ، هل أقومُ من صَبْوْتي
و أستعيضُ عن الشفتينِ باحتضارِ المجرّة ،
أبتلعُ صَوْتَكِ ،
يزولُ الثأرُ القديم
تطلعُ لي أجنحة ،
يتبعثرُ ظِلّي ،
لا أقاومُ الضّباب
لا أنتهي ،
و أفكّر بالحلول القصيرة !
؛
ثلاثُ دقائق خياليّة من بحيرة البجع
تشايكوفسكي
حمّل / هنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق